الثلاثاء - 10 جمادى الأول 1446 هـ , 12 نوفمبر 2024 م
آخر الأخبار
وقفات عند أزمة اختفاء الأستاذ جمال خاشقجي
تكبير الخط تصغير الخط
الحمد لله وحده والصلاة على من لا نبي بعده وعلى آله وصحبه ومن نهج نهجه وبعد :
فإن قصة إخفاء الأستاذ جمال خاشقجي أو اختفائه وما قيل عن مقتله أمر خطير ، وكانت طريقة الكثيرين في التعاطي معها أشد خطراً ، ولذا رأيت من الحق علي أن أكتب هذه الكلمات أسأل الله تعالى أن ينفع بها:
أولاً :العجلة في الحكم على الحوادث واتخاذ وضع القاضي دون ترو أو تثبت ومع الافتقار لكل المعطيات اللازمة للحكم هو مما نهى الشارع الحكيم عنه وأمر بخلافه في قوله تعالى﴿يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين﴾ [الحجرات: ٦].
وقد اشتغل الكثيرون منذ أن ظهر الخبر في إطلاق التهم جُزافاً على أطراف مختلفة تبعاً لهوى أنفسهم أو تبعاً لوسائل إعلام ذات أغراض سياسية دون أدنى ورع أو خوف من الله تعالى بترك التبين المأمور به رغم معرفة الجميع بالآثار الخطيرة من هذا الانجراف في الرأي على العلاقات السياسية والشعبية بين المسلمين ، وعلى ذوي الضحية وأهله وأبنائه.
ولا يخفى على الكثيرين أن حوادث مثل هذه أو أقل شأناً قد قامت بسببها حروب جسام ذهب ضحيتها الملايين كما حدث في الحرب العالمية الأولى التي قامت بسبب مقتل الآرشيدوق النمساوي فرانز فرديناند على يد طالب قد جندته إحدى العصابات المأجورة فكان عاقبة ذلك ما كان من السوء على العالم أجمع.
فالواجب في مثل هذه الحالة الصمت وتدارك عثرات اللسان وترك الأمر لأهله من المتخصصين وحث القادة وأهل القرار في البلدان المعنية على الروية والحذر وتقديم المصالح العامة على حظوظ النفوس حتى يحق الله الحق ويبطل الباطل.
ولنتذكر دائماً قول الرسول صلى الله عليه وسلم(وهل يكب الناس في النار على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم)
وقوله عليه أفضل الصلاة والسلام (إِنَّ الْعَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مَا يَتَبَيَّنُ فِيهَا يَزِلُّ بِهَا فِي النَّارِ أَبْعَدَ مِمَّا بَيْنَ الْمَشْرِقِ)
وليس أعظم من العجلة في الحكم وتحميل الدول والقادة دماء الناس وأموالهم دون تبصر ، مع المعرفة بما ينتج عن ذلك من الشر والقطيعة .
فلا غنى للإنسان في مثل هذه الأزمات عن الرفق والروية حتى تنجلي الأمور لاسيما وقد كُفِي مغبة ذلك.
ثانياً :المملكة العربية السعودية منذ تأسيسها الأول وحتى اليوم أبعد دول الأرض عن الدناءة في التعامل مع خصومهاومخالفيها ، فلم يُعرف عنها الاختطاف ولا الاغتيال ، وكم كان لها في تاريخها من المعارضين كغيرها من دول العالم حال نشأتها وتطورها وازدهارها، فهي إما أن تكون احتوتهم فملكتهم بالإكرام ، أو كانوا ممن لا يُصلِحهم احتواء ولا إكرام فتتركهم حتى تُسقِطهم الجماهير ورديء أعمالهم ، ولدينا من ذلك قصص عدة انتهت كلها بانتصار الحق وانكسار الباطل ؛ وفي وقتنا الراهن ، من الظلم المحض أن نبادر إلى الشك في دولة محورية في العالم الإسلامي لم تشهد الأيام اتخاذها مثل هذه السياسة في يوم من الأيام ، ولم تُلجئها الحاجة إلى اتخاذها؛ بل إن القرائن الكثيرة تنفي هذه الفرية عنها ، ومن هذه القرائن :
١- أن الأستاذ جمال خاشقجي لم يكن أسوأ المختلفين معها حتى تختاره من بينهم بمثل هذا العمل الجبان ، بل إنه في كل كلماته ومقالاته التي اختلف فيها مع بعض سياسات الدولة يترك الطريق وراءه مشرعة للعودة ولا يقطع كل سبل التراجع ويحتفظ دائما في يده بحبل موصول معها ، على عكس من سبقوه في هذا المنحى ممن يصح تسميتهم معارضين سياسيين ، أما هو فمن الصعب تصنيفه معارضا ؛ بل هو مختلف بشدة وحسب .
٢-أن السعودية قد التزمت على لسان ثاني رجل في الدولة بفتح قنصليتها للتفتيش من قِبَل الأمن التركي ، ولمَّا لم يستجب الأمن التركي استدعت الصحفيين من وكالة رويترز للأنباء وجالت بهم في كل جهات القنصلية وكانت النتيجة كما شاهدها الجميع .
٣-لو كان خاشجي مطلوباً من جهات الأمن السعوية لكان للسعودية حق في احتجازة في مبنى القنصلية وتسليمه للبوليس الدولي لإعادته للمملكة ، دون أن تكون في حاجة إلى مثل هذه المخاطرة بسمعتها .
٤-أن المجرم المتربص يرتكب جريمته في مكان لا يكون مدعاة للشك فيه ، فكيف يُتصور
أن السعودية اختطفت الرجل من جوار قنصليها مع أن لها مندوحة بأن تفعل ذلك في مكان يبعدها عن أن تكون محل شك فيه ، والعكس صحيح أيضا ، فإن الذي تعمد إخفاءه من جوار القنصلية السعودية طرف آخر يقصد إلصاق الاتهام بالسعودية.
٤- أرسلت السعودية فريقاً للمشاركة في التحقيق ، ووافقت الجمهورية التركية الأمر الذي يعطي انطباعاً بثقة المملكة من براءة ساحتها ، وثقة تركيا من براءة ساحة المملكة .
٥- جمال خاشقجي ليس رجلاً غِراً من السهل أن يُخدع ، فقد عمل سنوات نشطة مليئة بالأحداث إلى جانب رئيس الاستخبارت السعودي الأمير تركي الفيصل ، ولذا فهو يمتلك حساً أمنياً متقدماً إضافة إلى ثقافته السياسية والتاريخية العريضة ، ورجل مثل هذا من الصعب أن يقع في كمائن ساذجة ، فهو يزور الممثليات السعودية العديدة في عدد من الدول، ويلتقى المسؤولين السعوديين في المناسبات العامة ، ولو كان لدى الرجل أدنى شك في إيقاعه بكمين من أي نوع لما أقدم مطمئنا على زيارة القنصلية ؛ والحس الأمني لدى رجل مثله قرينة لا يستهان بها.
ثالثاً :إذا أردت أن تعرف المتهم فابحث عن المستفيد ، والسعودية ليست مستفيدة أبداً من أي أذى يصيب أياً من مواطنيها في الخارج ، والمعارضون بشكل أخص ، فليست في حاجة إلى إشكالات دبلوماسية أو اتهامات ، وهي تعلم جيداً آثار مثل هذه الأعمال على الرصيد الدولي الذي تسعى لحشده في مواجهة خصومها.
وهناك دول بعينها مستفيدة من إلحاق الأذى الدبلوماسي والسياسي بالسعودية سعياً منها للوقوف فيوجه نجاحاتها في الحشد السياسي والدبلوماسي واستمالة ميزان القوى الدولية لصالحها ؛ وأيضا دق الأسافين أمام أي تقارب في العلاقات بين السعودية وتركيا ، لما يمثله هذا التقارب من خطورة على هذه الأطراف .
هؤلاء هم المستفيدون من إيذاء صحفي مثل جمال خاشقجي له علاقاته الدولية وسمعته الكبيرة ومن الكتاب العرب النادرين الذين يكتبون في كبرى المجلات العالمية ومنها الواشنطن بوست .
رابعاً : لا تغتر أخي القارئ بتهاويل الجهات الإعلامية المغرضة ، فمنذ بداية الحادثة ووكالة رويترز وقناة الجزيرة يمطراننا بتصريحات ما يزعمون أنه”مسؤول في الشرطة التركية” يؤكد كون خاشقجي داخل القنصلية ثم يؤكد مقتله ووجود جثته مقطعة بعد التعذيب ويبشر بشريط فيديو يؤكد ذلك.
وبعد ذلك يأتي رأس الدولة التركية لينسف كل هذه الأخبار ويؤكد عدم ثبوت مقتله ، ولا يلقي التهمة على أي طرف.
فهذه الجهات قد ثبت لديك الآن تعمدها الكذب الصراح ،فلتكن أخي القاريء في كامل وعيك وأنت تتابع الإعلام المغرض واحفظ عقلك ولسانك من مغبة الانقياد له .
خامسا:كشفت هذه الأزمة كغيرها من الأزمات كثيراً من الوجوه المتبرقعة ببرقع العدل والحرية والحقوق فبانت أوجها حاقدة متربصة ببلادنا الدوائر ، فرغم فراغ جعبتهم من أي مستند يُدين بلادنا ، ورغم أن القاعدة العدلية:”المتهم بريء حتى تثبت إدانته”ورغم أن قِيَم الحرية تقضي بأن لا يتخذ المرء من نفسه مُدَّعياً وقاضياً ، إلا أنهم نبذوا هذه القيم تحت أرجلهم حينما رأت أبصارهم العُشْو أن ثمة أزمة في طريق بلادنا غابت عنهم بصائرهم وطاروا بها فرحاً ، وإنها إن شاء الله منقلبة عليهم (وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون).
سادساً :رسالة إلى الكاتب السعودي من مختلف التوجهات ، أقول له قف مع دولتك ووطنك فَثَمَّ الحق إن شاء الله ، ولا تغرنك الشعارات فطالما رأيناها في عالمنا العربي والإسلامي وأول من يتخلى عنها حاملوها عند أول فرصة ينتهزونها ، ولم يثبت طيلة مائة عام على حقيقته وشعاره إلا هذه الدولة زادها الله عزاً وتمكيناً بطاعته وصرف عنها كيد الكائدين.
د.محمد بن إبراهيم السعيدي
احسنت اخي العزيز . كلام منطقي من رجل عاقل و مدرك ومتابع الاحداث
بارك الله فيك
يصب في كبد الحقيقه
توضيح جميل
بارك الله فيك دكتور محمد وكثر الله من أمثالك.
الله كم نحن في أمس الحاجة لمثل هذا المقال كم أنت رائع مقال بألف مقال
لا فُض فوك د محمد وكثر الله من امثالك وحفظ الله بلدنا وقادتنا من كل مكروه
جزاك الله خير.
أحسنت غاية الإحسان يا دكتور محمد
كلام منطقي وبتسلسل علمي رائع وبحجج داحضة
وفقك الله وحفظك
لافض فوك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك يادكتور وبارك الله في قلمَك وزادك الله علم وبصر وبصيره . مقال مسدد يكتب بماء الذهب وهذا وامثاله من المقالات من المفروض ان يتصدر صحفنا واعلامنا .
سددك الله ونفع الله بك وبعلمك
الحمد الذي اوجد في علماء بهذه الحكمة وهذا التفكيروالمنطق ا كثر الله من امثالك يادكتور ونفع بعلمك الاسلام والمسلمين
أفضل ما قرأته عن قصة خاشكجي
لا فض فوك
جزاك الله خيرا يادكتور محمد وكلامك عين الحكمة والعدل وستظهر الحقائق قريبا ليهلك من هلك عن بينه ويحيى من حي عن بينه.
محبك عيد الألمعي
نعم يجب التثبت من هذا الخبر وعدم الخوض فيه دون بينة
دكتورنا الفاضل كثره الله من امثالك كلام متزن مستمد من كتاب الله
وهذا الخطاب المنصف في قضيه الخاشوقجي
لله درك لقد وضعت النقاط في مكانها الصحيح دمت بود
هذا ما يقال عنه امانة الحرف وصدق الكلمه قراءه لحدث بكامل التفصيل وتفسير منطقي لاحداث والمستفيد من اثارة اختفاء جمال خافشجي
لا فض فوك
ياالسعيدي اسعدك الله
لله درك، يا ليت الناس يعملون بالتوجيهات الشرعية المستندة إلى نصوص الوحيين كقول الله تعالى :وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم. الآية.
كلام من ذهب
زادك الله رفعة وبارك فيك
فالحكمة هو ترك الشيء لاهله والمختصين فيه
…..
كلام موزون وفيه رشد وحكم
نعم لا فُض فوك ( لم يكن هذا التصرف الجبان نهج لقادتنا حفظهم الله وحفظ وطننا من كل سوء
لك يابلادي وقيادة بلادي كل الحب والاحترام والولاء
الشكر للشيخ د.محمدالسعيدي فقد اوجز وبين الحقائق في قضية المواطن والصحفي جمال خاشقجي
ولاعزاء للمتاجرين والحاقدين على بلادنا فقد كانت نقاط في غاية الاهمية
حفظك الله ورعاك
👍
كلام مسدد يحفل بالراي الحصيف والفكر النظيف من كاتب وعالم موسوعي
أبدعت يا دكتور محمد كعادتك
أبدعت يا دكتور محمد كعادتك
بارك الله فيك يادكتور افضل واحسن تحليل انت رجل رائع مبدع مطلع
مقال لمن أصغى السمع وله عقل منير السعودية لم تغتال مخاليفيها في الداخل فضلا عن أن تغتالهم فى الخارج لكن أقول القافلة تسير والكلاب تنبح
كلام مليئ بالإنصاف
لاكسر لك قلم
عندما يتحدث العقلاء عن أي قضية حساسة نجد هولاء الرجال الشرفاء
الحمدلله انهم من بيننا
السلام عليكم
الله يلهمك قول الحق والحجة والبيان وتكون عوناً لبلدك وسيفاً قاطع على اعداء دولتك
بارك الله فيك على هذا الموضوع والله يظهر الحق ويحفظ بلد الحرمين وحكامها من كل مكروه ويديم علينا الامن ان شاءالله
فضيلة الدكتورمحمد
ويحق الله الحق بكلماته ولو كره …
وفقتم وسُددتم وهديتم للتي هي أقوم
زادكم الله عوناً وتوفيقاً وزاد بلاد الحرمين قادةً وشعباً عزاً وهدايةً ونصرا
مقال حكيم ومتوازن واتفق معكم ان من قام بهذا العمل المشين من الاختطاف والقتل أراد ان يدق اسفينا في العلاقات بين أقوي الدول الاسلامية ويجب عدم الخوض في مثل هذه الامور الي ان تنجلي الحقيقة
كلام عاقل.ومتزن عن مشكلة مفتعلة نفخ فيها ابواق المتربصين بوطننا عليهم دائرة السوء وغضب الله عليهم ولعنهم وكفانا شرهم وشر من ورائهم وحفظ وطننا وولاة امرنا انه علي كل شيء قدير
ارى أن بلادي مستهدفه وهذا ربما من فعل أعداء المملكه و أعداء حكومتنا الرشيده ” والله أعلم نسأل الله اللطف ، وأحقاق الحق ودحر الباطل ، اللهم من أراد بنا شرآ رد كيده في نحره .
لا فض فوك
بارك الله فيك شيخنا وكاتبنا🌹
كلام في منتهى العقلانية والوضوح سلمت يمناك على هذا المقال الرائع نحتاج لكتاب بهذا الوعي والتحليل لكاتب متابع للأحداث ومنطقي في الطرح
احسنت
جزاك الله خير الجزاء
الحمدالله على نعمة الامن والامان والاستقرار لافض فوك ياشيخ محمد بلادنا مستهدف لاكن ربنا حاميها من كل شر وثم. بحكمة قادتها هناك دول تريد عمل بلبل لاكن الله رد كيدهم في نحورهم كم وكم حاولو عمل مشاكل وعمل تحريض لاكن الله عز وجل رد كيدهم في نحورهم
اللهم احفظ بلادنا من كل شر وسؤ
بوركتم نعم هذا هو المنهج؛ لاحيد عن التعقل والاتزان والحصافة والثقة بالمنهج القويم المتزن للمملكة العربية السعودية والذي يتسم بالحكمة وتجنب المناكثات الطائشة وأساليب العصابات” المافيوية” وإن غداً لناظره قريب ليثبت للمتخرصين و قتات الإعلام الثوري الهجين ومأجوري الجزيرة ورويتر وعويلهم المستأجر وكل من يكيل لهذه البلاد بأن المملكة العربية السعودية هي الباقية وأما أعداؤها فإلى مزبلة التاريخ… د. طلال أباذراع
كلام منطقي تسلم يادكتور
رائع جدًا ولا مجال التعليق
جزاك الله خير
بارك الله فيك يا دكتور
وحفظ الله بلادنا من كيد الكفار والمنافقين
نحتاج الى من هم في رزانة وفكر الدكتور محمد لإيضاح الحقائق وعدم الانجراف خلف الإشاعات والاتهامات الباطله
بارك الله فيك وسددك دكتورنا الفاضل
اسعدك الله ياالسعيدي في الدنيا والاخرة
سلمت يداك ولا فُض فوك وبارك الله فيك كلام عقلاني ومتزن من شخص واعي وحكيم بشرح عميق ومنطقي حفظ الله بلادنا الغالية من كل مكروه ، اللهم من أراد بِنَا او بلادنا او حكامنا او بلاد المسلمين شرا او حقدا اشغله في نفسه ورد كيد في نحره وأفضحه على روؤس الأشهاد، اللهم ياقوي ياعزيز احفظ وطننا الغالي شامخ عزيز قوي
يقوله واصل الشلاحي
10ااكتوبر2018الساعه2م
كلام في منتهى العقلانية
والوضوح من رجل مطلع
لما يحاك خلاف الستار لدولة الدبن وقادتها
وشعبها ونحتاج لكتاب يدافعون عن بلدهم اللي يحوى اغلاء بقعتين على وجه
الارض اللهم احفظ علينا امننا وقدتنا ومقدستنا ومن أردنا بكيد فجعل كيده في نحره والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نتفق معك تماما فيما كتبت، حفظ الله بلادنا من كيد الكائدين وحقد الحاقدين…
المرجفون والمتربصون بهذه البلاد سوف ينقصون على أعقابهم خاسرين والله تكفل بحفظ هذه البلدة واهلها
بارك الله فيك وفي علمك
مقال: منصف وموضوعي يستندعلى تأصيل شرعي وتسلس منطقي وحقائق تاريخية عن تعامل المملكة مع مخالفيهافي الداخل والخارج،وحرص قيادتهاعلى سلامة مواطنيهافي أي مكان، ويجب عليناجميعاًالوقوف مع المملكة خاصة أصحاب الكلمة والقلم،حفظ الله بلادناوردكيدالحاسدين في نحورهم وكشف سترهم .
المام جميل بجميع نواحي الموضوع
نحتاج مثل هذا في جميع المنابر الاعلاميه
سامي المالكي
كلام رائع من دكتور رائع
شكرا من القلب يادكتوري الفاضل..
أجزت وأفدت..
لا زلنا نستفيد منك عن قرب..
احسنت جزاك الله خير د محمد السعيدي ونفع الله بعلمك وسداد رأيك.
لله درك يادكتور محمد ولا فُض فوك
من أجمل ما قرأت عن هذه القضية
حفظك الله شيخنا محمد السعيدي
بارك الله فيك وهذه نقاط اوضحت الشي الكثيرلدى مجموعة من الناس احتاروا اين الحقيبه مع ثقتهم ان دولتنا لن تنزل الى مثل هذا المستوى وأنها حريصة على رعاياها حتى المعارضين
بارك الله فيك على هذا المقال الرائع
لافض فووك . كلام من ذهب
لله درك نعم كُتاب السعوديه في سبات وكأن الأمر لا يهمهم..ان لم تقف الآن..متى تقف !!.
لا فُض فوك. 👍🏻👍🏻👍🏻
بارك الله فيك
كلام عقلاني ، بصبغة شرعية ، تظهر كمال هذا الدين الحنيف .
لافض فوك دكتورنا الفاضل .
وجزاك الله عنا وعن المسلمين خير الجزاء .
أحسنت وجزاك الله خير، كلام يساوي ذهباً ،منطقي جدا جدا جدا
الشكر لك على طرحك
وهنئياً لنا بمثلك
بارك الله فيك ياشيخنا المحترم
اللهم احفظ بلاد الحرمين من كل سوء
اللهم من أراد سوء بلممكه فخذه أخذ عزيز مقتدر
يارب العالمين
جزاك الله خيرا يا دكتور كتبت فابدعت
ﻻ بارك الله في من اراد بمملكتنا ضرنا اللهم عليك باليهود ومن شايعهم
اللهم عليك بالشيعه ومن شايعهم
اللهم عليك باعداء اﻻسﻻم والمسلمين اللهم ﻻترفع ﻻعداء المسلمين رايه اللهم رد كيدهم في نحورهم يارب العالمين
ﻻ بارك الله في من اراد بمملكتنا ضرنا اللهم عليك باليهود ومن شايعهم
اللهم عليك بالشيعه ومن شايعهم
اللهم عليك باعداء اﻻسﻻم والمسلمين اللهم ﻻترفع ﻻعداء المسلمين رايه اللهم رد كيدهم في نحورهم يارب العالمين
ماشاء الله
كلام جميل ومنطق سديد
حفظ الله بلادنا عن كل سوء ومكروة
أحسنت وأحسن الله إليك يادكتور محمد السعيدي مقال في قمة الرزانة والعقلانية وشكر الله لك دفاعك عن بلادك ولاحرمها الله الفخر أبمثالك .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احسنت يا دكتور
فقد اجدت وافدت وفقنا الله واياك لما فيه خير الاسلام وصلاح المسلمين
زميل دراسه
الدكتور / محمود عباس المحروقي الادريسي
عين الحق والصواب – حقائق اسلاميه ودينية تؤكد ذلك ولله الحمد – الدولة تسير وعين الله ترعاها والكلاب تلهث – وغدا لناظره قريب وتنكشف الوجوه المستعارة النابحه – حماك الله دوله العز والشهامه قبله المليار والنصف مسلم مهبط الوحي والبلاد الطاهره
كلام متزن من بحر من بحور الكلم يستحق بالفعل قرآءة كل كلمة فيه دون ملل، بارك الله فيك وكثر من أمثالك.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله كل خير على هذا البيان
ولا فض فوك
وأسأل الله انه انطقك بالحق
الجميع يعل أن بلدنا على الحق ولا تعمل في الظلام مثل الخفافيش
وهذا ما ندين الله به
مقال رائع يدل على فكر واع ، يعجز كثير من الكتاب والساسة عن مجاراته ، بارك الله فيك وفي قلمك.
جزاك الله خيراً
بارك الله فيك
يؤتي الحكمة من يشاء .. ومن يؤتى الحكمة فقد اوتي خيراً كثيرا
من الحكمه نشر هذا المقال
نسأل الله العظيم ان يثيبك خيرا وان يحفظ بلاد الحرمين وجميع بلاد المسلمين من كل حاقد